Articles by "ريهام كمال الدين سليم"
‏إظهار الرسائل ذات التسميات ريهام كمال الدين سليم. إظهار كافة الرسائل

 "دمج طلاب ذوي الاحتياجات الخاصة بين مؤيد ومعارض" : ندوة تفاعلية حول تحديات وفرص دمج طلاب ذوي الاحتياجات الخاصة للأستاذة/ إيمان فتيحة 


"دمج طلاب ذوي الاحتياجات الخاصة بين مؤيد ومعارض" : ندوة تفاعلية حول تحديات وفرص دمج طلاب ذوي الاحتياجات الخاصة للأستاذة/ إيمان فتيحة

 "دمج طلاب ذوي الاحتياجات الخاصة بين مؤيد ومعارض" : ندوة تفاعلية حول تحديات وفرص دمج طلاب ذوي الاحتياجات الخاصة للأستاذة/ إيمان فتيحة 





"دمج طلاب ذوي الاحتياجات الخاصة بين مؤيد ومعارض" : ندوة تفاعلية حول تحديات وفرص دمج طلاب ذوي الاحتياجات الخاصة للأستاذة/ إيمان فتيحة
الأستاذة / إيمان فتيحة 


كتبت / ريهام كمال الدين سليم 


مساء الأربعاء الماضي الموافق الثامن والعشرين من فبراير عام 2024 نظمت دكتورة/ زهراء غنام - استشاري الصحة النفسية ومديرة أكاديمية ZG - ندوة تحت عنوان "دمج طلاب ذوي الاحتياجات الخاصة بين مؤيد ومعارض" 


ألقت المحاضرة الأستاذة/ إيمان فتيحة السيد - أخصائي الإرشاد الأسري والنفسي والتربوي ومسئولة الدمج بمدرسة "النصر للبنين الإسكندرية EBS" - حيث أدار الحوار الأستاذ الدكتور / علاء الدين متولي، وشارك في النقاش عدد كبير من أساتذة الجامعة والمتخصصين وأولياء الأمور. 


كانت الندوة فرصة قيمة لاستكشاف ومناقشة التحديات والفرص المتعلقة بدمج ذوي الاحتياجات الخاصة في المجتمع. كما يعكس حضور عدد كبير من أساتذة الجامعة والمتخصصين وأولياء الأمور اهتمامًا بالموضوع ورغبة في المشاركة في إيجاد حلول عملية وفعَّالة..


تبنت الندوة منهجية شاملة أتاحت لكافة المشاركين التعبير بحرية والمشاركة في النقاش، بما في ذلك ذوي الخبرة في مجال تربية أطفال ذوي الاحتياجات الخاصة. إذ أمكن هذا في تحقيق نتائج أكثر إيجابية.


باختصار، كانت ندوة "دمج طلاب ذوي الاحتياجات الخاصة بين مؤيد ومعارض" فرصة قيمة لتعزيز الوعي والتفاهم بين جميع الأطراف المعنية،  كما كانت فرصة مهمة لمناقشة قضية حساسة تثير الجدل في المجتمع حيث تهدف هذه الندوة إلى تسليط الضوء على التحديات والفرص المتعلقة بدمج هذه الفئة في المجتمع، وتشجيع الحوار البناء بين مؤيدين ومعارضين لتحقيق تقدم في هذا الصدد.


من الجوانب الإيجابية لهذه الندوة، فإنها فتحت المجال للتواصل والتبادل الفعَّال للآراء والخبرات بين مختلف الأطراف المعنية بهذه القضية. كما وفرت منصة للمؤيدين لتقديم أفكارهم وتجاربهم الناجحة في تعزيز الشمولية وتعزيز مشاركة ذوي الاحتياجات الخاصة في المجتمع.


يجدر بنا أن نقدر جهود الأستاذة إيمان فتيحة السيد - أخصائي الإرشاد الأسري والنفسي والتربوي ومسئولة الدمج بمدرسة "النصر للبنين الإسكندرية EBS" - والتي تمتاز بروح العطاء والتفاني في خدمة هذه الفئة الهامة من المجتمع، والتي تعكس التزامها العميق بقضايا التنمية الاجتماعية والتضامن الإنساني. فإيمان فتيحة تمثل نموذجًا مشرقًا للأستاذة المبادرة والمتفانية في دعم تعليم الطلاب ذوي الاحتياجات الخاصة. تتميز بقدرتها على خلق بيئة تعليمية شاملة وداعمة لجميع الطلاب، حيث تستخدم الأساليب والتقنيات المناسبة لتلبية احتياجات كل فرد. وما يميز الأستاذة إيمان فتيحة أيضًا هو تفهمها العميق لاحتياجات هذه الفئة وقدرتها على التعامل معهم بلطف واحترام. فهي تتبنى نهجًا فرديًا وشخصيًا مع كل طفل، مما يساعدهم على الشعور بالثقة والراحة خلال العملية التعليمية. 

بفضل جهودها، يتمتع الطلاب ذوو الاحتياجات الخاصة بفرص متساوية للتعلم والاندماج في المدرسة. تعكس أ. إيمان فتيحة روح التفاني والإيجابية التي يحتاجها كل مجتمع تعليمي لضمان شمولية ونجاح الجميع.  

علاوة على ذلك، يجب أن نذكر الدور الكبير الذي قام به مدير مدرسة النصر للبنين السيد الفاضل الأستاذ/ أحمد الشامي، فبفضل رؤيته القيادية وتفانيه في مهمته التعليمية، تمكن الطلاب من تحقيق إمكاناتهم وتطوير مهاراتهم. 

كما نذكر دور جميع أعضاء هيئة التدريس الذين عملوا بجدية واخلاص لتقديم تعليم عالي الجودة ودعم شامل للطلاب.

 

وفي النهاية علينا أن نشيد بدور الأستاذ الدكتور/ علاء الدين متولي في إدارة الندوة حيث ساعد في ضمان سير الأمور بسلاسة وتوجيه النقاشات بطريقة بناءة ومثمرة.

كما نشيد بالرعاية التي قدمتها دكتورة/ زهراء غنام - استشاري الصحة النفسية ومديرة أكاديمية ZG -  ، لهذه الندوة، إذ تبرز أهمية دعم المبادرات المجتمعية التي تسعى لتحقيق الشمولية والتضامن الاجتماعي.



لمشاهدة الندوة 👇🏻






 


مرَّ مائة يومٍ | بقلم الكاتبة المصرية / ريهام كمال الدين سليم 



مرَّ مائة يومٍ | بقلم الكاتبة المصرية / ريهام كمال الدين سليم
مرَّ مائة يومٍ | بقلم الكاتبة المصرية / ريهام كمال الدين سليم 


مرَّ مائة يومٍ  كظلٍ طويلٍ يغزو قلبي، يتناغم الألم مع زخات الزمن، يتداخل الأمس واليوم في مسارات متشابكة، طيور الهموم تحلق في سماء الذكريات الممزقة، وفي ذاك البحر المظلم أبحر بين أمواج أمنيات النصر الواهمة.


في أغوار الليل يعيش القلب في متاهة من الأحزان، تتساقط الدموع كنزف لروح عاجزة. يعلو صوت الألم في هذا الفضاء الزمني الكئيب، حيث تعزف أوتار الحياة لحنًا مؤلمًا ينسجم مع آهات القلب المكسور المتناثر كزجاجٍ محطمٍ على أرض الإنسانية، حيث يشهد على مأساة لا تنتهي. 

 

يعبّر الأطفال عن أوجاع خيالية تختلج في أنفسهم، فتتحول خيوط الرعب إلى لغة صامتة تعبيرية تلامس أعماقهم بكلمات لا تُنطق إلا في لغة الخوف. فآلامهم تُنبت ثمار الفجيعة في حقول البراءة، يرويها الظلم والقهر، تُبصر أعينهم آفاق الجوع، وهممهم تنخرط في رقصة الحاجة لرغيف خبزٍ  أصبح من أثمن الكنوز.

أصبح الدمار كصفحة سوداء في مذكرات هؤلاء الأطفال، تتداخل فيها صرخات الحطام مع بقايا الأماني المحطمة. حيث يلوح الأثر المدمر كعاصفة لا تهدأ، تترك خلفها أرواحاً تائهة في متاهات الهلاك. 


اللهم وحدك القادر، في غمرة الحياة بكل تفاصيلها، نرتجي رحمتك وقوتك الفائقة. يا رب السموات والأرض، احفظ أهل فلسطين بقدرتك اللامتناهية وارزقهم بفضلك السخي. في هذا الكون الواسع، نرفع أيدينا إليك، فجلالتك وحدك القادر على تحقيق المستحيل، وإضاءة دروب الظلام.


آمين.. 


#بقلمي #ريهام_كمال_الدين_سليم





إصدار جديد : ديوان " من خلف نافذتي "  شعر / ريهام كمال الدين سليم 

إصدار جديد : ديوان " من خلف نافذتي "


حاليًا بمكتبة "الطوبجي" بالمهندسين

ومكتبة " vip" بمصر الجديدة

ومكتبة "منشأة المعارف" بمحطة الرمل بالإسكندرية

 وسيتواجد بإذن الله تعالى في معرض القاهرة الدولي للكتاب في جناح "دار الوهيبي للطباعة والنشر والتوزيع والإنتاج الفني والإعلامي"

وفي جميع معارض الكتاب الدولية بجناح "منشأة المعارف"


صدر للشاعرة ديوان " أريج قلبي" عام 2019م وديوان "أراني فيك" عام 2020م وديوان " من خلف نافذتي" عام 2022م

#ريهام_كمال_الدين_سليم

ريهام كمال الدين سليم تكتب قصيدة تحت عنوان " ما ذنب قلبك؟" 


الشاعرة والكاتبة المصرية / ريهام كمال الدين سليم تكتب قصيدة تحت عنوان " ما ذنب قلبك؟"



 ما ذنب قلبك أيها الإنسان إن

كالرعدِ دقت بالجوى نبضاتُهُ؟


ولسانُ حالك صار عنك محدثّا

فترومُ كتمانًا علت أنّاتُهُ


فقلوبُنا ياصاحبي تشكو لنا

أغِثِ الفؤادَ لتنتهي نكباتُهُ


أبصر سنون الشوكِ في زهر الهوى

لا تخدعنَّكَ برهةً رقصاتُهُ


في حسنه وهجٌ يؤججُ لوعةً

لا تحرقنّكَ لحظةً حسراتُهُ





 ريهام كمال الدين سليم تكتب قصيدة تحت عنوان "من خلفِ نافذتي أرى حُلمًا دنا" 


الأديبة الشاعرة المصرية / ريهام كمال الدين سليم تكتب قصيدة تحت عنوان "من خلفِ نافذتي أرى حُلمًا دنا"



 من خلفِ نافذتي أرى حُلمًا دنا

لمّا اِستهلّ أتى ليهمسَ لي أنا


يشدو تراتيلَ الأمان معانقًا

لمخاوفي بعد الترقّبِ والمنى


فنسجت من دفء العناقِ عباءةً

بجمالها كلّ الوجودِ تزيّنا


وعلمْت أنّ الحُلمَ آتٍ كنتهُ

رَجّيتُهُ للنائباتِ فأحسنا


يامعشرَ البؤساءِ توقوا واحلموا ! 

حُلمي الذي وجد الفؤادَ مُهوّنا





الأديبة الشاعرة المصرية / ريهام كمال الدين سليم تكتب قصيدة تحت عنوان "من خلفِ نافذتي أرى حُلمًا دنا" 



 الشاعرة المصرية / ريهام كمال الدين سليم تكتب قصيدة تحت عنوان "بيت القصيدة" 


الشاعرة المصرية / ريهام كمال الدين سليم تكتب قصيدة تحت عنوان "بيت القصيدة"


سأعيشُ في بيتِ القصيدةِ لحظةً

لكنَّها من أجمل اللحظاتِ


قلبي المكبّل بالجوى متحرّرٌ

يغزو جيوش اليأسِ بالبسماتِ


وأطوفُ ما بين الحروفِ لعلني

أشدو بشعرِ الحُبِ ما في الذّاتِ


ولتنثرنَّ صبابتي كتلهّفي

 فرح الهوى ليميل بالضحكاتِ


هيهات أن يُخفى هُيامي بعدما

عشق الفؤادِ يجولُ في الأبياتِ


والشوقُ يفضحُ ما يُكِنُّ وما حوى

يتلو لحفظ ثباتهِ الآياتِ


قسمًا بمن خلق الغرام فإنني

لا أستطيعُ  الوصف بالكلماتِ



الأديبة والشاعرة المصرية / ريهام كمال الدين سليم تكتب قصيدة تحت عنوان "بيت القصيدة"


الأديبة والشاعرة المصرية / ريهام كمال الدين سليم تكتب قصيدة تحت عنوان "بيت القصيدة" 




 

الشاعرة المصرية / مهندسة. ريهام كمال الدين سليم تكتب "بِاسم الطفولةِ والشبابِ.. كفى كفى" 


الشاعرة المصرية / مهندسة. ريهام كمال الدين سليم تكتب "بِاسم الطفولةِ والشبابِ.. كفى كفى"


بِاسْم الطفولةِ والشبابِ.. كفى كفى

جار المصابُ على العروبةِ واحتفى


صارت تُخَوّفُني الحتوفُ كأنها

مسخٌ له تذري الدموعُ تخوُّفا


بات المُدافِعُ عن حقوقٍ أُهدِرَتْ

بالقتلِ يُجزى للمهالِكِ يُصطفى


الأديبة المصرية / مهندسة. ريهام كمال الدين سليم تكتب "بسم الطفولةِ والشبابِ.. كفى كفى"


الأديبة والشاعرة المصرية / مهندسة. ريهام كمال الدين سليم تكتب "بِاسم الطفولةِ والشبابِ.. كفى كفى"